الخميس، 10 سبتمبر 2015

الزوجه الساخنه والجيران قصص سكس عربى

ألبيوت أسرار ... تعبير نسمعه كثيرا في مجتمعاتنا العربيه ... وفعلا ...فبيوتنا مليئة بالأسرار ... أما سري أنا ... منى ... إبنة السابعة والعشرين عاما ... فلربما يختلف عن بقية الأسرار ... سري يبدأ مع بداية السنة الثالثة لزواجي من الشاب خليل ... في تلك السنه ... بدأت أعاني من شجارات كثيرة مع زوجي ... وكان السبب ... في معظم الأحيان ... عدم انجابي للأطفال ... ولا أدري إن كنت انا العائق في ذلك ام هو ... ورغم تلك الشجارات ... فقد كنت أحب زوجي...وأستمتع كثيرا بحفلات النيك الصاخبة التى أمارسها معه ... والتي كانت شبه يوميه...لحظة ضعفي ... جاءت إثر أحد تلك الشجارات والذي كان وقعه قاسيا عليّ ...استمر لأكثر من أسبوعين ... لم يلمسني خلالهما قط ... حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي ... ولم يكن يكلمني الا فيما ندر ... وأن فعل ... فتكون كلماته بعصبية واضحة ... تجعلني ... ولو للحظات ... أتمنى لو لم أتزوج ... وبقيت عمري كله في منزل والديّ ... وفي نهاية الاسبوع الثاني من شجاري هذا مع زوجي ...بدات اشعر بتوتر شديد في جسدي ... سببه عدم نيك زوجي لي طوال تلك الفترة ...وخوفي المتعاظم من أن يكون قد وجد لنفسه عشيقة ما ... وان زواجي ربما أصبح على طريق بداية النهاية.
في ذلك النهار... وبعد ان خرج زوجي الى عمله ... قررت زيارة جارتي فيفي والتي تسكن في الشقة المقابلة لشقتي ... أعرف فيفي منذ أكثر من سنه ... ولا أدري لماذا ينادونها بهذا الاسم ...رغم أنها في حوالي الأربعين من عمرها ... وأم لعدة أبناء وبنات ... كانت فيفي دائما تزورني وأزورها ... وأشكو لها همي وغمي ... وكانت دائما تخفف عني وأرتاح لمحادثتها ... في ذلك الصباح ... كنت ارتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة ... وبزازي واضحة المعالم خلف القميص ... نظرت الى نفسي في المرآة ... فقلت أحدثها ...أين ستجد يا زوجي يا خليل جسدا أروع من هذا الجسد ... ووجها أجمل من هذا الوجه ...لقد كنت فعلا جميلة بكل المقاييس ... وما زلت في ريعان شبابي ... قاومت رغبة شريرة بالخروج من منزلي بقميص نومي الشفاف ... ولا أدري لماذا رغبت بالخروج هكذا ... شبه عارية ... ربما انتقاما من زوجي ... أو ربما شعرت أن ما أخفيه من لحمي الأبيض الشهي انما أخفيه لرجل لم يعد يهتم به ... ولكن لا ... ربما انها سحابة صيف ... ولا بد أن تمر ... لبست فوق القميص روبا رقيقا ليستر شيئا من لحمي الظاهر... ثم قرعت باب جارتي فيفي ... التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم ... غير انني لاحظت انها لا ترتدي شيئا تحته ... فكان شعر كسهاالاسود الكثيف واضحا تحت القميص ... اما صدرها الضخم ... فيكاد يقول خذوني... جلسنا في الصالون فبادرتها بالقول: " انا متوترة كتير يا فيفي ... مش عارفة شو بدي أعمل" " خليني اعملك فنجان قهوة .. وبعدين منحكي عرواق" وبالفعل ... فبعد لحظات جاءت القهوة ...التي كنت أشربها دون أن استطع إبعاد نظري كثيرا عن شعركسها الكثيف الذي كان يخرج من قميص نومها الشفاف ...فسالتها: " هيدي اول مرة بشوفك بلا كيلوت يا فيفي" ضحكت فيفي واجابت: "جوزي بحب يشوفني بلا كيلوت" دهشت من كلامها ... فانا اعلم ان زوجها يعمل استاذ رياضة ... ومن المفترض ان يكون في المدرسة في مثل هذا الوقت ... فقلت لها: " يعني زوجك كريم هون هلأ ؟" " ايه ... هو يوم السبت ما عندو مدرسه ... وانتي بتعرفي ... الاولاد كلهم بالمدرسه اليوم ... ونحنا مناخد راحتنا " شعرت بكثير من الاحراج ... اذ يبدو انني قد حضرت في وقت غير مناسب ... فقلت لها: " انا اسفة ... مش عارفة انو زوجك بالبيت ... لازم روح" وعندما حاولت النهوض منعتني فيفي بشدة وقالت لي: " احنا اخوات يا منى ... وبعدين انا قلتلو لكريم يجي يعملك شوية مساج... انتي بتعرفي انو استاذ رياضة ومتخصص بالتدليك ... جربيه وشوفي كيف بشيل عنك كل التوتر" وما كادت تنهي كلامها ... وقبل ان يتسنى لي ابداء راي بالموضوع ... دخل زوجها ... عاري الصدر... ويرتدي شورت ابيض ضيق ... ليظهر جسدا رياضيا رائعا ...رغم انه كان في أواخرالاربعينات من العمر... ازداد توتري ... وشعرت بكثير من الاحراج ولم ادري ماذا اقول.. انها المرة الاولى التي يلمس فيها جسدي رجلا غير زوجي ... ولكن بسرعة بادرني كريم بالقول: "ولو يا منى ... ما انت متل اختي وزوجك خليل من اعز الأصحاب ... 5 دقايق تدليك وبتشوفي كيف كل يوم بتصيري تيجي من شان هالمساج" وايضا قبل ان ارد ... اصبح كريم خلف الكنبة التي اجلس عليها واضعا يديه الكبيرتين على جسدي ... يدلك رقبتي وكتفي ... اما انا .. فما ان شعرت بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل كيلوتي ... كظمآن وجد شربة ماء ... عندئذ شعرت بالدماء يتدفق في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة خجلي ... غير انني بالفعل شعرت بكثير من الراحة ...لقد كان كريم فعلا متخصصا ... لمساته كانت لمسات محترف ... ويضغط باصابعه على نقاط محددة في رقبتي وكتفي ... وشيئا فشيئا ... بدات بالاسترخاء ... واغمضت عيوني مصدرة بعض الاهات الخافتة ... ولم يكن ينغص عليّ استمتاعي بمساج كريم ... سوى تلك الدغدغات التى بدات اشعر بها بين فخذي ... والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج ببعض الخوف من ان يظهر ذلك على تعابير وجهي امام عيني جارتي فيفي ... ولكن بعد لحظات شعرت بكفي كريم تنحدر ببطأ الى الاسفل ... الى أن لامست اصابعه اعلى بزازي ... فتحت عيوني بشئ من الدهشه ... ثم نظرت الى جارتي فيفي ... محاولة ان اجد في عيونها تفسيرا لما يفعله زوجها بجسدي الظمآن ... غير أنني لم اجد سوى ابتسامة صفراء... لاحظت فيها شئ من الخبث ... لم أدري ماذا أفعل ... ولم ادري ماذا ينوون فعله بجسدي الظمآن ... ازداد توتري مع ازدياد لمسات كريم للمزيد من لحم بزازي ... وبدأت علامات الاثارة تظهر على وجهي ... لقد كان يثيرني ببطء شديد ... ورغم أنني كنت خائفة ومتوترة ... إلا أنني كنت أيضا أستمتع ... ثم أقنعت نفسي الجائعه ... بأنه مجرد مساج ... فالأغمض عيني إذا ... والأستمتع بمساج زوج جارتي ... وصديق زوجي ...كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لفيفي وزوجها باستباحة لحمي ... فبسرعة شعرت بكفي كريم الكبيرتين تحتويان كلا ثدياي ... يقبض عليهم ... يداعبهم بلطف ... ثم يطلق سراحهم ... ليعود اليهم ثانيه بقبضة اقوى ... فيدعكهم الى الاعلى ... ويقرص حلماتي ... لينتصبوا بشدة ... ثم فجأة ... أحسست بأصابعه تداعب شفتاي ... محاولا فتح فمي ... وما أن فغر فاهي قليلا حتى أدخل احد أصابعه في فمي الجاف ... وبلا شعور بدأت امصه له ... وأتحسسه بلساني ... بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات بزازي ... ليبدأ معها كسي سلسلة نبضات وخفقات ... قذف معها الكثير من ماء شهوتي ... عندها ... وعندها فقط .. ادركت انني أمارس الجنس ...ومع رجل غير زوجي ... عندها ... وعندها فقط ... أدركت انني اخون خليل ... أخون زوجي وساتر عرضي وحبيبي ... شل عقلي تماما عن التفكير ... وشعرت بعدم القدرة على السيطرة على جسدي ... احسست كل مفاصلي وكأنها قد تيبست ... او تخدرت ...أردته أن يتوقف ... ليته يتوقف ... فأنا عاجزة عن إيقافه ... وجدت نفسي اغرق في بئر عميق ... ولا من منقذ ... فملأت الدموع عيناي المغمضتين... لتسيل على خدودي جداول صغيرة ... ثم جاء المنقذ ... سمعت صوت فيفي تقول: " خلص يا كريم ... الهيئه منى مش عاجبها مساجك " وتوقف كريم ... وفتحت عيوني لاشاهد فيفي تحاول اغلاق ازرار قميص نومها على صدرها الضخم ... والذي يبدو انها قد اخرجته تداعب نفسها ... على وقع مداعبة زوجها لصدري ... لم أتفوه بكلمة واحدة ... وحتى لو تفوهت ... فماذا عساي اقول ... فانا نفسي غير مدركة ما الذي يحصل بين فيفي وزوجها ...وغير مدركة لسبب خضوعي ... وغير مدركة لاستجابتي السريعة المهينه لتحرشات هذين الزوجين ... ضممت قميص نومي على صدري بعد ان كان كريم قد شرعه عن اخره بمساجه المزعوم ... ونهضت مسرعة ... مطأطأة الرأس ... الى باب الشقة ... وخرجت من منزل جارتي فيفي ... وانا لا اعلم ... هل اشكرها على مساج زوجها ... ام اشكرها على انقاذي من الغرق في بئر ... اجهل مقره ومستقره ...دخلت منزلي ... وأسرعت مهرولة الى غرفة نومي ... الى سريري ... لاطرح جسدي عليه ... متكورة على نفسي ... ومتلحفة بغطائي من رأسي حتى أخمص قدمي ... أرتجف وأرتعش ... كمن أصابته حمى مفاجأة ... وبقيت على تلك الحالة فترة من الوقت ...الى ان بدأت أستعيد نفسي ووعيي ... رويدا رويدا ... وعندما هدأت قليلا ... كشفت الغطاء عن رأسي ... ورفعت جسدي متكأة على وسادتي ... ثم ... وبيد ما زالت ترتجف قليلا ... أشعلت سيجارة ... أنفث دخانها بتوتر ... وأقلبها بين أصابع يدي ...ثم أطفأتها من منتصفها بشئ من التوتر والعنف ... لأشعل أخرى ... ولكن بهدوء أكثرهذه المرة ... إذ بدأ عقلي يعمل شيئا فشيئا ... وبدأت أحاول استجماع ذاكرتي المشتته ... أستعرض في رأسي تفاصيل ما جرى منذ لحظات قليله ... ثم ... بدأت أدرك عظيم ما حدث ... بدءا من استسلامي المذل لمداعبات رجل غريب لجسدي ...مرورا باستمتاعي الغريب واستجابتي الفورية لتلك اللمسات والمداعبات ...وانتهاءا بما هو اشد وأدهى ... جارتي الاربعينية فيفي تقدم لزوجها ووالد ابنائها وبناتها ... تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به امام ناظريها ... دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعي لدى أي زوجه ... لا بل ربما تستمتع أكثر منه برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ... ليثيرهن ويعريهن امام زوجته ... لتثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها ... ترى ... ماذا كان سيحصل لو لم أذرف دموع وجع ضميري ... هل كان سيخرج زبه ليرضعني اياه امام زوجته ... بعد أن رضعت له إصبع يده بمحن ومجون ... هل كانت فيفي ستشارك زوجها لحمي ... ماذا كانت ستفعل ... هل كانت سترضع لي ثدياي بينما انا امص زب زوجها ... هل كانت ستخلع عني كيلوتي وتفتح اسوار كسي لزب زوجها يقتحمه ... فينيكني أمامها ... أسئلة كثيرة تداعت في رأسي ... أجوبتها مخيفة مرعبه ... ولكن ايضا ... مثيرة ممتعه ...أثارتني تلك الصورالماجنه التي راحت تمر في رأسي لتملأه سكرا على سكر ...وشعرت بكسي يسبح في ماء شهوتي ... وأحسست بجسدي المتعب الجائع يعود الى الأرتعاش ثانية ... رعشات اثارة وهيجان ... أكثر منها رعشات خوف وقلق .وجدت نفسي أمزق قميص نومي ... فأخرج ثدياي وأنظر الى معالم أصابع كريم عليهم ... ثم ألمسهم وأداعبهم كما كان كريم يفعل بهم منذ لحظات ... تبا لضميري الأخرق ... لماذا لم أدعه يكمل ... لأستمتع بزبه في فمي وفي كسي وطيزي اذا اراد ... لألحس كس زوجته فيفي الذي سال لعابي عليه ... اه ثم اه ... لم أعد أطيق انتظار عطف زوجي على جسدي ... أريد أن اتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمي الذي ما زال فتيا شهيا... اريد أن أستمتع بشهوة الرجال لجسد امراة متزوجة ممحونة... فرحت أتخيل نفسي عارية على سرير فيفي ... يضاجعني زوجها بقوة وعنف وهي بقربي عارية تحلب كسها بنفس القوة والعنف ... فأكملت تمزيق قميص نومي ... وأتبعته بتمزيق كيلوتي ... ورحت أتلوى وأصرخ عارية في سريري ...أمزق لحم كسي بأصابع يدي ... وبأصابع يدي الأخرى أقتحم بخش طيزي ... أبعصها عميقا ... ثم وبشراهة أتذوق ما يخرج على أصابعي من هنا ومن هناك ... مارست العادة السريه بأقسى وأبشع صورها مرات ومرات ... حتى سقطت مغشية علي ... ورأسي لا يزال يشاهد صورا لزب كريم ... منتصبا يقطر منيا شهيا ... و صور أخرى لكس زوجته فيفي يملأ فمي بسوائل شهوتها ... الى ان زاغت عيوني ... فأغمضتها ...ورحت في نوم عميق.

ومضت ثلاثة أيام كامله ... كنت فيها شاردة الفكر دائما بفيفي وزوجها ... وكان سؤال واحد يتردد في رأسي ... هل أعود الى منزل جارتي فيفي ... هل أعود الى وكر الثعابين ... هل أستطيع أن اتحمل ألم لسعاتها ... هل أعود لأرمي نفسي في غياهب الجب الذي ذقت شيئا من متعته ووحشته ...فكرت كثيرا بزواجي ... وفكرت كثيرا بزوجي خليل الذي لم أعرف رجلا قبله أو بعده ... والذي أعلم علم اليقين اني أحبه ... غير أن عدم إنجابي للأطفال ...ومعاقبته لي على شئ لا ذنب لي فيه ... وتلك الشجارات المتكررة على كل صغيرة وكبيرة ... كل ذلك بدأ ينغص عليّ حياتي الزوجية ... ويضعف مقاومة جسدي أمام رغبات شريرة ... أمام المتعة الحرام ... أمام جنس لذيذ مثير فريد من نوعه كمثل هذا الذي تقدمه فيفي وزوجها ... لكل نفس ضعيفه وجسد جائع.

فقررت العودة ... وهكذا ... وفي صباح يوم السبت... اليوم الذي يستمتع فيه كريم وزوجته فيفي بلحم نساء جائعات مثلي ... انتظرت خروج زوجي الى عمله بفارغ الصبر ... لأسرع الى الحمام ... فأغتسل غسل العرائس ... ثم اخرج لأتطيب وأتزين ... وأرتدي قميص نوم ابيض جديد فيه فتحة جانبية حتى اعلى الفخذين ... اشتريته خصيصا ليلطخه كريم بحليب أيره ... ولتلطخه زوجته فيفي بماء كسها... ولم أرتدي شيئا تحته ... فصدري الواقف ابدا بتحد ليس بحاجة الى حمالة تظهر جماله وصلابته ... وتركت كسي بشعر مشذب خفيف لتفوح منه رائحة شهوة الأنثى في ذروة رغبتها...

بعد أن أسلت الكثير من مائه بمداعبتي له دون أن أقضي شهوتي ... وليشاهده من فوق القميص كل من في رأسه عيون لترى كسا يكاد يشتعل نارا ... وقرعت باب جارتي فيفي ...فعلت الدهشة وجهها للحظات وهي ترمقني بنظرات من الأسفل الى الأعلى ... ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وضمتني الى صدرها الضخم تقبلني من وجنتي ... ثم قالت:" و**** بنت حلال يا منى ... من شوي كنت بدي اتصل فيكي"" خير انش**** ... ليش بدك تتصلي فيي ؟"" لا ولا شي ...بس بدي اتطمن عليكي ... وكريم سألني عنك" ولم أجبها ... بل نظرت مباشرة الى موقع كسها ... وكانت ... كما في المرة السابقه ... مثيرة شبقة بلا كيلوت ثم أخذتني من يدي وأدخلتني الصالون وأنا أكاد أترنح من شدة الأثارة والتوتر ... وجلست قبالتي تتفحصني بعيونها والتي لاحظت أنها تتركز على كسي الظاهر من فوق القميص ...نظرت الى وجهها واسندت ظهري الى

الكنبة واضعة رجلا على رجل ... ليكشف لها قميص نومي الفاضح كل أفخاذي البيضاء حتى بداية أردافي ... ولأبين لها وبوضوح لا لبس فيه ... سبب قدومي اليها ورغبتي الجامحة بتكملة ما بدأته وزوجها معي منذ أيام قليلة ... فغابت ابتسامتها

قصة نيكة قوية و سكس ساخن جدا باصول النيك الحقيقية2016

عشت احلى قصة نيكة قوية و حدثت معي بالصدفة لم وجدت نفسي انيك و ادلع زبرى بالكس فانا شغلى مهندس تصميمات فى شركة دعاية واعلان كبرى ونظرا لشهرة شركتى اطرية للسفر الى شرم الشيخ لتنظيم معرض وكان معى زميلتى المهندسة رشا شابة تبلغ من العمر 30 مطلقة جسمها عبارة عن كتلة نار وكنت من اقرب اصدقائى نظرا لدراستنا المشتركة وشغلنا المشترك وكنت دايما احكى لها عن مشكلتى مع مراتى وبرودها الجنسى الفظيع وهيا كانت تشتكى من زوجها وفارق السن قبل طلاقها
وكنت سعات كتير اهزر معها انتى لو مراتى كان السرير ولع بينا
وكنا ولا هنشتغل ولا هنيلل
كل حياتنا هتكون على السرير وكانت تضحك بدلال وشرمطة ده انا كنت كلتك او انتى متقدرش عليا
او انا لو لمستك هخليك نار على زيت حار
وحدث سفرنا  فى اول يوم من وصلنا انجزنا جزء كبير من التصميمات والشغل وكان باقى حجات بسيطة وكنا لازم نكمل الاسبوع حتى انتهاء المعرض
المهم خلصنا شغل واتعشينا اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وكانت فى شاليه جمبها ولاقتها على الساعة 6 بليل بتتصل بيا على الموبيل وبتطلب منى سجاير علشان سجايرها خلصة المهم رحت ليها وكانت لابسة قميص نوم قصير يمكن بالعفية يغطى كسها
وكان لونه ازرق جميل والبيرا بتاعه والبيبى دول من نفس اللون كانت فى غاية الجمال والانوثة والفتنه
سعتها حركت كل مشاعرى وكل شهوتى التى كنت بحبسها فى الشغل بدرجة فوق الوصف
وهيا كانت زكية اوى وحست بثيا ولاقتها ابتسمة ايه انتا بخيل فين السجاير
سعتها رحت مولع سجارة وادتها ليها لاقتها ضحكة وقالة ليا كمان ايه الكرم ده تجى لحاد عندى وتولع ليا سجارة تعبتك يا باشمهندش
سعتها سالتها هو الحمار جوزك كان سايبك ازاى ضحكت وقالت ليا ملهوش فى الجنس خالص
ولاقتها بتقولى تعالى ادخل نتكلم جوة بلاش على باب الشاليه انتا مش مدينى
وادتنى دهرها ودخلت الشاليه وهيا عارفة وواثقة انى بكلها بعينى وانى بقيت فى قمت شهوتى فبسالها انتى ليه منمتيش
قالت ليا الجو حر مع اننا كنا على اعتاب الشتاء ودخلت فجلسة ادامى وهيا حاطة رجل على رجل سعتها بردك حسيت انا اتعمدة انى اشوف كسها وانى احس انها انثى وطالبة الجنس والمتعة التى اتحرمت منها وانا بردك كنت محتاج امارس الجنس بدرجه فوق الوصف……..بعدها قالت ليا انتى بتبص عليا ليه كدة عجبك حسيت من كلمتها انها بتشجعنى اكتر فرديت عليها اه عجبانى اوى لدرجه اتخيلتك مراتى قالتى وهتعمل ايه وكان ده التصريح
انا لاقيت نفسى بقرب منها وبنزل على ركبى ادمها وابتديت ابوس رجلها براحة اوى ابوسها امص صوابعاها صباع صباع وهيا بهمس محمد بطل بس انا تعبانة
وانا مستمتع اكتر بمص صوابعها ورجلها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وابتديه بايدى احسس على رجلها كانت عبارة عن حتة نار كل حتة فى جسمها كانت مولعة نار نار مش طبيعيه….المهم فضلت ابوس فى رجلها وانا بتغزل فى كل حتة لغاية ما وصلت لكسها
وبطرف لسانى لحسة كسها من فوق البيبى دول..وكانت الحركة ده نالنسبة ليها اكنى فتحت المها محمد وابتدة تحسس على شعرى اكنها بتحسنى انى الحسه اكتر
كنت حاسس بمتعة غريبة فى طعم كسها مزيج بين المالح والحلو …مزيج ممتع وطعم يحسسكم انك مشتاق للحس كسهات اكتر واكتر……..سعتها متملكتش نفسى من كتر هياجى وقطعت ليها البيبى دول ونزلت كن الحس كسها لالالالا اكلته اكل وهيا فى قمة شهتوتهاااا ااااااااااااااااااه براحة براحة يا حبيبى حرام عليك كسى ده تعبان واحلى كلمات الهياج الجنس سعتها لحسته لاكتر من ساعة وانا بلحسه كنت بلمس طيزها وخرم طيزها كان احساسى انها بتعشق النيك فى طيزها لدرجه انى وانا بدخل لسانى فى طيزها كنت بحس ان جسمها بيتنفض وانها بتتسحر لدرجه انى كنت بحس ان انفسها بتتوقف وكانت شهوتها علياه كنت بحس برجلها وبصوابع رجلها انها بتفرم زبرى عايزانى اطلعه وانا مبقتش قادر سعتها وقفة ويعتبر زبرى امام وشها وفتحت البنطلون مكنتش اتصور رد فعلها
مسافة شافة زبرى قالت ليا ايه ده ده يروش ومسكتها بايدها جامد اكنها خايفة يجرى منها ومصته
ياه كانت استازة فى المص
دخلت كل زبرى فى بقها وشفطته
ياااااااااااااااااااااااااااااه شعور لايوصف من المتعة
بعدها مقدرتش اتمالك نفسى ورحت منيمها على دهرها على الارض
ورحت فاتح رجلها وابتدية امارس متعتى وهيا انى افرشها بزبرى مسكته وابتديت احس بيه على شفايف كسها
وهيا بتترجانى دخله علشان خاطرى
كسى عايزه
عايزة اتناك كنت حاسس بالشوق والشهوة مع كل حرف منها
كنت حاسس انها خلاص مش قادرة
ودخلته وياااااااااااااااااااااااااااااه
مهما اوصف سخونة كسها وغرقانه وضيقه اكنها بنت بنوت اكنها ممارستش الجنس ابدااااااااااااا فى حياتها وسعتها سمعت احلى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه فى الدنيا
اااااااااه بيوجع خرجه وحياتى
مش قادرة
كسى
ارحم كسى يا محمد
وانا بقيت زى المكنة بدخله واخرجه بسرعه وهيا فى اهاتها وتهيجها ليا تزيد لدرجه دوافرها عورة دهرى من كتر متعتها وكنت فى قمت استمتاعى معهاوفجاة ابتدة فى صوات اكتر اااااااااااااااه اح بيحرق بسرعة هجيب هجيب وسعتها عملة حركة من امتع الحركات اللتى حستها فى الجنس لفت رجلها على وسطى
متنهى المتعة لدرجه انى مسكت صدرها سعتها اكلته وهيا بتصوت هجيب
هجيب
وسعتها حسيت بانينها وحسيت وهما بينزلوا على زبرى جوة كسها وحسيت انها بتعصر زبرى اكتر واكتر جوة كسها سعتها لم اتمالك مشعرى وقلت لها هجيب
وكانت من احلى متع عمرى ومتعى زادة من فعلها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار سعتها قالت ليا هات يا حبيبى كسى عايزهم كسى عايز لبن هات وغرقه هات متعنى وجيب ونتا بتنكنى هات شدهم من كل جسمك هات هات اه غرقه غرقه
كانت فظيعة سعتها حضنتها وانا بجيب حسيت انى بعصرها جوايا وهيا بتعصر زبرى بكسها اكتر لغايه اخر قطرة لبن وسعتها جبت ومصيت شفيفها بعد ما جبت وحضتها بحنيه وقلت لها اتمتعتى وكان ردها اوى
وده كان اول يوم من سفريه الشغل بس امتع يوم كان اللى نكتها فيه فى طيزها وهبقا هحكيه ليكم ……….
بصراحة انا قريت القصة دى وعجبتنى لانها حصلت معاىا بس انا وسكرتيرتى

فيديو سكس اجنبي



الراقصة برديس فى البيت رقص مثير 2015



فيلم سكس عربي | Porn Arabs
فيلم سكس مصري
شرموطه
تنتاك
نياكه شرموطه
فتح كس عربي
سكس عربي احترافي
مقطع فيلم سكس

الزوجه لواحظ والحمار (قصص سكس مولعه نيك01

ى !
انا لواحظ ابلغ من العمر 39 سنه ربت بيت ولي ابن واحد من مصر احكي لكم
حكايتي بعد أن سافر زوجي للعمل في السعودية أما أنا فأعيش في أحد المناطق
الريفية ولنا عزبة وحالنا الاجتماعي ميسور فنحن ثلاث اسر نسكن في بيت واحد
وهو كبير لنا ويتسعنا جميعا وليس من عائل لنا سو أخو زوجي الأصغر حامد وعمره
20عاما يدرس باحد الجامعات القريبة واهتماماته تنصب في المزرعة وكيف
احيائها واختهم فتات جميلة اسمها علية وعمرها 22 سنة وهي مطلقه و لديها طفلان
وهما مع ابيهما في احد المدن ولا تراهما الا في النادر وهي دائما حزينة
تغمرها الوحدة والعزلة عن الجميع أما زوجت آخيه الآخر سلمى وعمرها 26 سنة
كحالي ضروفنا متشابهة حيث زوجها يعمل مع أخيه في السعودية دائمة المرح وفي
قمة الفكاهة وهي سلوان البيت أما العزبة فبها من أنواع البهايم الكثير ولاكن
أخص بها الحمار الذي نستخدمه في أمور الزراعة واسمه غضنفر وقد أطلقنا عليه
هذا الاسم فكل من في الحضيرة لدينا له اسم يميزه . تبدأ قصتي منذ أن كان
عمري 26 سنة فقد تزوجت وعمري 15 سنة كعادتنا في الأرياف ومع غياب زوجي
ولمدة 9 سنوات وليست كاملة فهو يتخللها إجازاته افتقدت إلى الجنس كثيرا بعد
سفره ولفترة طويلة وليس لدي سوى هذه الإصبع التي لا تكاد تنهي من شهوتي
وفي أحد الأيام دخلت الحظيرة ورجعت بذاكرتي إلى الوراء عندما شاهدت عبارة
قد خطها زوجي على جدران تلك الحظيرة فهي تذكرني بما قمنا به في تلك المنطقة
فقد ناكني بها وقد وظعنا علامة لذكرى فجلست بها وقد تحركت أوداج كسي و أحس
بانقباضه وانبساطه فجلست في تلك الناحية وأخذت العب بكسي وادخل إصبعي
وربما إصبعين فقد تمكنت مني شهوتي وافرك زنبوري بيدي الأخرى وعندما قاربت على
إتمام شهوتي وكان ذلك وقت الظهيرة حيث الجميع في قيلولة وبينما أنا في اشد
الشهوة إذا بغضنفر يصدر صوتا مما لفت انتباهي وجعلني اقف على قدمي وارجع
جلبابي ساترتا لرجلي حيث لا البس كلسونا إلا في المناسبات أما في الغيط
فالهواء يرفرف على شنفري كسي ويبرد محنته و نفسي خائفة أن يسمعه أحد أو يشد
انتباه أحد فأخذت له بعض الحشيش ووضعته أمامه وبينما أنا كذلك لفت انتباهي
زبه المتدلي بين رجليه نائما في سباته العميق فلا يوقظه أحد وخصيتيه
الكبيرتين والتي في قبضة اليدين فتنهدت وتمنيت لو انه زب رجل ألان واقتربت منه
وأمسكت به مما أدى إلى زيادة رغبتي وشهوتي الجنسية ومع لمسي له لاحظت بأنه
بدا في الوقوف والتمدد فبدأت المسه على وجهي وشفافي ثم أخذته بين نهدي
وبدأت أحركه بينهما و أمرره على حلمتي لم اعد أتحمل فكسي بدء يغلي فرفعت
الثوب ووضعت زب غضنفر بين فخذي ملامسا لكسي وأنا أمرره على أشفاري والامسه
لزنبوري ومع زيادة هيجاني ورويته يخترق جسمي خارجا من خلف مؤخرتي وانتفاخ
رأسه الذي لم اعد احتمل ذلك المنظر حاولت وبلا شعور أن ادخله في كسي ولكن لم
استطع لاني كنت واقفه فأرشدني كسي الممحون إلى ذلك البرميل الأزرق الذي
كنا نضع الماء له به واقربته تحته وجلست عليه واقتربت حتى وصل زبه إلى نهدي
وتمددت قليلا ماسكتا بزبه وبدأت أحاول إدخاله وبالكاد دخل بعد محاولات
عديدة حتى أدخلت نصفه تقريبا و أحس به قد وصل إلى صدري خارقا أحشائي وبدأت
أتحرك تحته لما يقارب العشر دقائق وأنا ادخله و أخرجه وببطء شديد حيث كان
فوق طاقتي وخايفة من ذلك ولكن رغبتي جعلتني استمر وتنهداتي أجبرتني على
المواصلة والاستمتاع حتى أحسست أنني سوف انفجر لكونه قد انزل مائه الذي كان
كالسيل الجارف داخل كسي فأخرجته بسرعة وبدء كسي يصب من منيه وأتوقع انه
يقارب اللتر مسحت الأرضية وقد تولعت بهذا الحمار وكم تمنيت انه هو الذي ركبني
من
أول ليله في زواجي رجعت إلى بيتي وأنا قد أطفأت محنتي وفي أوج سعادتي
والكل لاحظ ذلك واتى الليل بأوداجه وظلمته واستقبلت النافذة
انظر إلى السماء مفتقدتا زوجي وأنا أداعب حلمات صدري وإصبعي لا تفارق كسي
وشاردتا بذهني ومخيلتي ولكن هناك من أفاقني بصوت مفزع فرجعت إلى نفسي وتركت
مخيلتي انه صوت غضنفر الذي في الحضيرة وكأنه ينادين فتذكرت ما كان منه في
الظهيرة مما حرك شهوتي وأصبحت يدي تدغدغ كسي ولكنني لا أستطيع أن اذهب إليه
فالليل لي مخيف ولاكن لم اعد أستطيع أن اكبح رغبتي فأخذت قنديلا وثقاب
وذهبت متسللتا إلى الحضيرة وهي بعيدة نوع ما عن البيت في أخر العزبة وقد
تعثرت اكثر من مرة فليل دامس والناس بلا حراك ولا يسمع أي صوت سوى خطوات رجلي
ولاكن معرفتي بتفاصيل العزبة التامة ساعدتني على ذلك وصلت بعد عناء وأشعلت
القنديل وأغلقت الأبواب فنهض من في الحضيرة وأخذتني خطاي إلى غضنفر الذي
كنت مهوستا به طوال الطريق وحظرت له برسيما بجانبه واستقبلته بحنية وأخذت
المس جسمه ليطمئن إلى ولا يصدر صوتا وصبرت قليلا حتى هدئت الحيوانات في
الحضيرة ثم استقبلت زب غضنفر الذي اعتبره ملكا لي لوحدي ولا يشاطرني به أحد
وأخذته وبدأت أداعبه بشتى أصناف المداعبة ثم خلعت جميع ملابسي وأصبحت
عاريتا تماما وأصبحت امرر زبه على كل جسمي وقد كان خشنا نوعا ما فلم أحس بذلك
عند الظهيرة فأخذت ماء وغسلته وأزلت كل الشوائب التي هي عليه ونشفته
بملابسي واعدت تمريره على جسمي وحلمات صدري واحس بالمتعة معه وهنا بدأت اتئمل
مراسم هذا الزب الكبير وكيف ادخلته في كسي غير مصدقة لذلك فقلت في نفسي كيف
استمتع به واجعل كل عضو مني له طابعه عليه فاخذته في فمي لما اسمع عن أن
النساء يمصن زب ازواجهم ولم اجرب ذلك من قبل فها هنا علي أن اجرب معه كل ما
سمعت وما نفسي في أن يحصل لي من زوجي فأخذت اطرافه ممررتا لها بين شفتي
تظايقت اولا من ذلك ولاكن مع الاستمرار احسست بنوع من المتعة فاستمريت إلى
أن وصلت إلى رأسه وحولت إدخاله في فمي وقد اتسعت اوداجه واستمريت في ادخاله
واخراجه في فمي ومصه حتى احسست بانني مستويه من كسي فقد اصبح غارقا في
افرازاته فما كان مني إلا أن وقفت واستقبلت غضنفر بظهري واضعتا زبه بن افخاذي
وفلقتي طيزي الذي لم يلمسها زب من قبل لا خارجا ولا داخلا والذي اصبح
يدغدغ موخرتي واصبح لمسه لها يزيد من هيجاني فانحنيت لاضع زبه في كسي من
الخلف والذي هو اسهل لي واتحكم بحركتي معه وبعد عدت محاولات استطعت
إدخاله فكنت في غاية المتعة وادخلته حتى اكتفي جسمي منه وقد سعد في ذلك افرازات
كسي الكثيرة وافلت يدي منه وأصبحت أتحرك وغضنفر واقف مكانه لا يبدي أي
حركة فهمه الشاغل هذا البرسيم الذي أمامه أما أنا فاحرك موخرة جسمي مستندتا
على يدي مدخلتا له ومخرجه ويفلت من كسي احيانا عندما يتحرك معيدتا له وقد
تكيف كسي لذلك واكاد أن انفلق فقد اوسعت رجلي واثنيت ركبتي قليلا وكم اتمنى
أن يتحرك هو بدلي وكيف اجعلة يفعل ذلك فما كان مني إلا أن انحنيت تحته على
ركبتي وادخلت زبه المنتصب والذي يكاد يلامس الأرض في كسي وأخذت ارجع
الىالخلف وادخلت ما استطعت داخل أحشائي والسعادة تغمرني وأنا أتحرك تحت هذا
الزب الكبير والذي انزلت منه مالم انزله طول حياتي منتضرة ما سوف يملىء رحمي
به ويطفء لهيب كسي فما اجمل ما يسكب داخل الرحم ومتعته فقد جربت عندما
استمني ينهي الشهوة ولاكن ليس بنفس المتعة التي تحس بها المرءة عندما يسكب
المني بداخل كسها وانقباض الرحم عليه واستمريت في ايلاجه في كسي والمحنة
تزيد اكثر واهاتي تزيد اكثر واكثر وأنا مالكتا هذا الزب الكبير بداخلي وكأنه
قطعة مني وخروجه تخرج معه كل انفاسي والعالم بين يدي وها أنا اسمع انفاس
غضنفر تتصاعد وتزيدد من تحركه وكنت اخاف أن تطئني اقدامه فانا تحت رحمة
هذه الاقدام وسرعان ما احسست به يضغط علي ويدخل زبه اكثر بداخلي وهنا احسست
انه هو بدء يولج زبه بداخلي ولاكن كبره اصبحت خائفه أن يخترقني ويحدث مالم
يكن بالحسبان ولاكن عندما عندما لمسته وجدته يكاد باكمله بداخلي بل لم يعد
منه إلا القليل والذي لا تمسكه اليد فارتحت قليلا وهنا وجدت غضنفر بدء
يخفض من جسمه علي وموخرته نازلتا إلى الأرض واحس بزبه يكاد يخترق ضهري فقد
اصبح بطنه مرتقيا على ضهري ويالها من متعة وزادت حركته فهو اصبح يدخله
ويخرجه وكانت رهزاته قويه وارتطام خصيتيه وبعانتي كما لو انه يعاقبني فهي
كالكرباج عندما تصفع عانتي حتى أن يدي تصلبت فلا أستطيع حنيها هنا لم اتمنى أن
ينزل ألان بداخلي بل اتمنى أن يطيل في ذلك واستمر هو بنيكي لبضع دقائق حتى
سمعت انفاسه وهيجانه وعندها اسكب بداخلي منيه ثم اخرج زبه ببطء وبدء يتنفس
وكأنه يلهث أما أنا فانسحبت من تحته بعد هذا العناء الممتع وهنا ادركت
نفسي فها هو الفجر يكاد أن يطل علينا وانه لا بد أن ارجع إلى مخدعي قبل أن
يحس بي أحد

سكس سعودي ساخن



أجمل امرأة في العالم - أجملالفتيات -
المرأة الجميلة - رائع - فيديو جديد - فيديو أجمل -
رائع فيديو - أجمل الفتيات - بنات ساخن - مثير فيديو -
مثير فيديو - مثير الفيديو - فتايات - المراهقين - أجمل
الفتيات - النساء المثيرات - المراهقين Hots- الثقافة الجنسية - رقص مثير -
رقص وإغراء - ملابس الرقص - الرقص الملابس الداخلية - رقص جديد -
مثير الأميرة الغنيمة - الأميرة جنسي يتجاهل الخاسرون في حين انها
يميل إلى الأعمال -
مثير الأميرة قطاع نفش رقصات ساخنة! - الأميرة مثير
قطاع نفش رقصات ساخنة! - الأميرة جنسي الحمار ندف الجينز JOI - مثير غنيمة كبيرة أرمينيا في ثوب أزرق - الوشم على الغنائم الآسيوية مثير انظر من خلال اللباس - مثير المكسيكية في انظر من خلال اللباس - جنسي ساخن الأميرة الأدخنة - بيج الجمال الغنيمة في مثير تنورة ضيقة - مثير الوركين. غنيمة كبيرة! - نماذج كاميرا -Sexy ريكا في دنة الحمار الغنيمة - مثير الحمار في القليل السراويل الغنيمة -

قصة نيكة قوية و سكس ساخن جدا باصول النيك الحقيقية2016

عشت احلى قصة نيكة قوية و حدثت معي بالصدفة لم وجدت نفسي انيك و ادلع زبرى بالكس فانا شغلى مهندس تصميمات فى شركة دعاية واعلان كبرى ونظرا لشهرة شركتى اطرية للسفر الى شرم الشيخ لتنظيم معرض وكان معى زميلتى المهندسة رشا شابة تبلغ من العمر 30 مطلقة جسمها عبارة عن كتلة نار وكنت من اقرب اصدقائى نظرا لدراستنا المشتركة وشغلنا المشترك وكنت دايما احكى لها عن مشكلتى مع مراتى وبرودها الجنسى الفظيع وهيا كانت تشتكى من زوجها وفارق السن قبل طلاقها
وكنت سعات كتير اهزر معها انتى لو مراتى كان السرير ولع بينا
وكنا ولا هنشتغل ولا هنيلل
كل حياتنا هتكون على السرير وكانت تضحك بدلال وشرمطة ده انا كنت كلتك او انتى متقدرش عليا
او انا لو لمستك هخليك نار على زيت حار
وحدث سفرنا  فى اول يوم من وصلنا انجزنا جزء كبير من التصميمات والشغل وكان باقى حجات بسيطة وكنا لازم نكمل الاسبوع حتى انتهاء المعرض
المهم خلصنا شغل واتعشينا اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وكانت فى شاليه جمبها ولاقتها على الساعة 6 بليل بتتصل بيا على الموبيل وبتطلب منى سجاير علشان سجايرها خلصة المهم رحت ليها وكانت لابسة قميص نوم قصير يمكن بالعفية يغطى كسها
وكان لونه ازرق جميل والبيرا بتاعه والبيبى دول من نفس اللون كانت فى غاية الجمال والانوثة والفتنه
سعتها حركت كل مشاعرى وكل شهوتى التى كنت بحبسها فى الشغل بدرجة فوق الوصف
وهيا كانت زكية اوى وحست بثيا ولاقتها ابتسمة ايه انتا بخيل فين السجاير
سعتها رحت مولع سجارة وادتها ليها لاقتها ضحكة وقالة ليا كمان ايه الكرم ده تجى لحاد عندى وتولع ليا سجارة تعبتك يا باشمهندش
سعتها سالتها هو الحمار جوزك كان سايبك ازاى ضحكت وقالت ليا ملهوش فى الجنس خالص
ولاقتها بتقولى تعالى ادخل نتكلم جوة بلاش على باب الشاليه انتا مش مدينى
وادتنى دهرها ودخلت الشاليه وهيا عارفة وواثقة انى بكلها بعينى وانى بقيت فى قمت شهوتى فبسالها انتى ليه منمتيش
قالت ليا الجو حر مع اننا كنا على اعتاب الشتاء ودخلت فجلسة ادامى وهيا حاطة رجل على رجل سعتها بردك حسيت انا اتعمدة انى اشوف كسها وانى احس انها انثى وطالبة الجنس والمتعة التى اتحرمت منها وانا بردك كنت محتاج امارس الجنس بدرجه فوق الوصف……..بعدها قالت ليا انتى بتبص عليا ليه كدة عجبك حسيت من كلمتها انها بتشجعنى اكتر فرديت عليها اه عجبانى اوى لدرجه اتخيلتك مراتى قالتى وهتعمل ايه وكان ده التصريح
انا لاقيت نفسى بقرب منها وبنزل على ركبى ادمها وابتديت ابوس رجلها براحة اوى ابوسها امص صوابعاها صباع صباع وهيا بهمس محمد بطل بس انا تعبانة
وانا مستمتع اكتر بمص صوابعها ورجلها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وابتديه بايدى احسس على رجلها كانت عبارة عن حتة نار كل حتة فى جسمها كانت مولعة نار نار مش طبيعيه….المهم فضلت ابوس فى رجلها وانا بتغزل فى كل حتة لغاية ما وصلت لكسها
وبطرف لسانى لحسة كسها من فوق البيبى دول..وكانت الحركة ده نالنسبة ليها اكنى فتحت المها محمد وابتدة تحسس على شعرى اكنها بتحسنى انى الحسه اكتر
كنت حاسس بمتعة غريبة فى طعم كسها مزيج بين المالح والحلو …مزيج ممتع وطعم يحسسكم انك مشتاق للحس كسهات اكتر واكتر……..سعتها متملكتش نفسى من كتر هياجى وقطعت ليها البيبى دول ونزلت كن الحس كسها لالالالا اكلته اكل وهيا فى قمة شهتوتهاااا ااااااااااااااااااه براحة براحة يا حبيبى حرام عليك كسى ده تعبان واحلى كلمات الهياج الجنس سعتها لحسته لاكتر من ساعة وانا بلحسه كنت بلمس طيزها وخرم طيزها كان احساسى انها بتعشق النيك فى طيزها لدرجه انى وانا بدخل لسانى فى طيزها كنت بحس ان جسمها بيتنفض وانها بتتسحر لدرجه انى كنت بحس ان انفسها بتتوقف وكانت شهوتها علياه كنت بحس برجلها وبصوابع رجلها انها بتفرم زبرى عايزانى اطلعه وانا مبقتش قادر سعتها وقفة ويعتبر زبرى امام وشها وفتحت البنطلون مكنتش اتصور رد فعلها
مسافة شافة زبرى قالت ليا ايه ده ده يروش ومسكتها بايدها جامد اكنها خايفة يجرى منها ومصته
ياه كانت استازة فى المص
دخلت كل زبرى فى بقها وشفطته
ياااااااااااااااااااااااااااااه شعور لايوصف من المتعة
بعدها مقدرتش اتمالك نفسى ورحت منيمها على دهرها على الارض
ورحت فاتح رجلها وابتدية امارس متعتى وهيا انى افرشها بزبرى مسكته وابتديت احس بيه على شفايف كسها
وهيا بتترجانى دخله علشان خاطرى
كسى عايزه
عايزة اتناك كنت حاسس بالشوق والشهوة مع كل حرف منها
كنت حاسس انها خلاص مش قادرة
ودخلته وياااااااااااااااااااااااااااااه
مهما اوصف سخونة كسها وغرقانه وضيقه اكنها بنت بنوت اكنها ممارستش الجنس ابدااااااااااااا فى حياتها وسعتها سمعت احلى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااه فى الدنيا
اااااااااه بيوجع خرجه وحياتى
مش قادرة
كسى
ارحم كسى يا محمد
وانا بقيت زى المكنة بدخله واخرجه بسرعه وهيا فى اهاتها وتهيجها ليا تزيد لدرجه دوافرها عورة دهرى من كتر متعتها وكنت فى قمت استمتاعى معهاوفجاة ابتدة فى صوات اكتر اااااااااااااااه اح بيحرق بسرعة هجيب هجيب وسعتها عملة حركة من امتع الحركات اللتى حستها فى الجنس لفت رجلها على وسطى
متنهى المتعة لدرجه انى مسكت صدرها سعتها اكلته وهيا بتصوت هجيب
هجيب
وسعتها حسيت بانينها وحسيت وهما بينزلوا على زبرى جوة كسها وحسيت انها بتعصر زبرى اكتر واكتر جوة كسها سعتها لم اتمالك مشعرى وقلت لها هجيب
وكانت من احلى متع عمرى ومتعى زادة من فعلها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار سعتها قالت ليا هات يا حبيبى كسى عايزهم كسى عايز لبن هات وغرقه هات متعنى وجيب ونتا بتنكنى هات شدهم من كل جسمك هات هات اه غرقه غرقه
كانت فظيعة سعتها حضنتها وانا بجيب حسيت انى بعصرها جوايا وهيا بتعصر زبرى بكسها اكتر لغايه اخر قطرة لبن وسعتها جبت ومصيت شفيفها بعد ما جبت وحضتها بحنيه وقلت لها اتمتعتى وكان ردها اوى
وده كان اول يوم من سفريه الشغل بس امتع يوم كان اللى نكتها فيه فى طيزها وهبقا هحكيه ليكم ……….
بصراحة انا قريت القصة دى وعجبتنى لانها حصلت معاىا بس انا وسكرتيرتى

الزوجه الساخنه والجيران قصص سكس عربى

ألبيوت أسرار ... تعبير نسمعه كثيرا في مجتمعاتنا العربيه ... وفعلا ...فبيوتنا مليئة بالأسرار ... أما سري أنا ... منى ... إبنة السابعة والعشرين عاما ... فلربما يختلف عن بقية الأسرار ... سري يبدأ مع بداية السنة الثالثة لزواجي من الشاب خليل ... في تلك السنه ... بدأت أعاني من شجارات كثيرة مع زوجي ... وكان السبب ... في معظم الأحيان ... عدم انجابي للأطفال ... ولا أدري إن كنت انا العائق في ذلك ام هو ... ورغم تلك الشجارات ... فقد كنت أحب زوجي...وأستمتع كثيرا بحفلات النيك الصاخبة التى أمارسها معه ... والتي كانت شبه يوميه...لحظة ضعفي ... جاءت إثر أحد تلك الشجارات والذي كان وقعه قاسيا عليّ ...استمر لأكثر من أسبوعين ... لم يلمسني خلالهما قط ... حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي ... ولم يكن يكلمني الا فيما ندر ... وأن فعل ... فتكون كلماته بعصبية واضحة ... تجعلني ... ولو للحظات ... أتمنى لو لم أتزوج ... وبقيت عمري كله في منزل والديّ ... وفي نهاية الاسبوع الثاني من شجاري هذا مع زوجي ...بدات اشعر بتوتر شديد في جسدي ... سببه عدم نيك زوجي لي طوال تلك الفترة ...وخوفي المتعاظم من أن يكون قد وجد لنفسه عشيقة ما ... وان زواجي ربما أصبح على طريق بداية النهاية.
في ذلك النهار... وبعد ان خرج زوجي الى عمله ... قررت زيارة جارتي فيفي والتي تسكن في الشقة المقابلة لشقتي ... أعرف فيفي منذ أكثر من سنه ... ولا أدري لماذا ينادونها بهذا الاسم ...رغم أنها في حوالي الأربعين من عمرها ... وأم لعدة أبناء وبنات ... كانت فيفي دائما تزورني وأزورها ... وأشكو لها همي وغمي ... وكانت دائما تخفف عني وأرتاح لمحادثتها ... في ذلك الصباح ... كنت ارتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة ... وبزازي واضحة المعالم خلف القميص ... نظرت الى نفسي في المرآة ... فقلت أحدثها ...أين ستجد يا زوجي يا خليل جسدا أروع من هذا الجسد ... ووجها أجمل من هذا الوجه ...لقد كنت فعلا جميلة بكل المقاييس ... وما زلت في ريعان شبابي ... قاومت رغبة شريرة بالخروج من منزلي بقميص نومي الشفاف ... ولا أدري لماذا رغبت بالخروج هكذا ... شبه عارية ... ربما انتقاما من زوجي ... أو ربما شعرت أن ما أخفيه من لحمي الأبيض الشهي انما أخفيه لرجل لم يعد يهتم به ... ولكن لا ... ربما انها سحابة صيف ... ولا بد أن تمر ... لبست فوق القميص روبا رقيقا ليستر شيئا من لحمي الظاهر... ثم قرعت باب جارتي فيفي ... التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم ... غير انني لاحظت انها لا ترتدي شيئا تحته ... فكان شعر كسهاالاسود الكثيف واضحا تحت القميص ... اما صدرها الضخم ... فيكاد يقول خذوني... جلسنا في الصالون فبادرتها بالقول: " انا متوترة كتير يا فيفي ... مش عارفة شو بدي أعمل" " خليني اعملك فنجان قهوة .. وبعدين منحكي عرواق" وبالفعل ... فبعد لحظات جاءت القهوة ...التي كنت أشربها دون أن استطع إبعاد نظري كثيرا عن شعركسها الكثيف الذي كان يخرج من قميص نومها الشفاف ...فسالتها: " هيدي اول مرة بشوفك بلا كيلوت يا فيفي" ضحكت فيفي واجابت: "جوزي بحب يشوفني بلا كيلوت" دهشت من كلامها ... فانا اعلم ان زوجها يعمل استاذ رياضة ... ومن المفترض ان يكون في المدرسة في مثل هذا الوقت ... فقلت لها: " يعني زوجك كريم هون هلأ ؟" " ايه ... هو يوم السبت ما عندو مدرسه ... وانتي بتعرفي ... الاولاد كلهم بالمدرسه اليوم ... ونحنا مناخد راحتنا " شعرت بكثير من الاحراج ... اذ يبدو انني قد حضرت في وقت غير مناسب ... فقلت لها: " انا اسفة ... مش عارفة انو زوجك بالبيت ... لازم روح" وعندما حاولت النهوض منعتني فيفي بشدة وقالت لي: " احنا اخوات يا منى ... وبعدين انا قلتلو لكريم يجي يعملك شوية مساج... انتي بتعرفي انو استاذ رياضة ومتخصص بالتدليك ... جربيه وشوفي كيف بشيل عنك كل التوتر" وما كادت تنهي كلامها ... وقبل ان يتسنى لي ابداء راي بالموضوع ... دخل زوجها ... عاري الصدر... ويرتدي شورت ابيض ضيق ... ليظهر جسدا رياضيا رائعا ...رغم انه كان في أواخرالاربعينات من العمر... ازداد توتري ... وشعرت بكثير من الاحراج ولم ادري ماذا اقول.. انها المرة الاولى التي يلمس فيها جسدي رجلا غير زوجي ... ولكن بسرعة بادرني كريم بالقول: "ولو يا منى ... ما انت متل اختي وزوجك خليل من اعز الأصحاب ... 5 دقايق تدليك وبتشوفي كيف كل يوم بتصيري تيجي من شان هالمساج" وايضا قبل ان ارد ... اصبح كريم خلف الكنبة التي اجلس عليها واضعا يديه الكبيرتين على جسدي ... يدلك رقبتي وكتفي ... اما انا .. فما ان شعرت بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل كيلوتي ... كظمآن وجد شربة ماء ... عندئذ شعرت بالدماء يتدفق في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة خجلي ... غير انني بالفعل شعرت بكثير من الراحة ...لقد كان كريم فعلا متخصصا ... لمساته كانت لمسات محترف ... ويضغط باصابعه على نقاط محددة في رقبتي وكتفي ... وشيئا فشيئا ... بدات بالاسترخاء ... واغمضت عيوني مصدرة بعض الاهات الخافتة ... ولم يكن ينغص عليّ استمتاعي بمساج كريم ... سوى تلك الدغدغات التى بدات اشعر بها بين فخذي ... والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج ببعض الخوف من ان يظهر ذلك على تعابير وجهي امام عيني جارتي فيفي ... ولكن بعد لحظات شعرت بكفي كريم تنحدر ببطأ الى الاسفل ... الى أن لامست اصابعه اعلى بزازي ... فتحت عيوني بشئ من الدهشه ... ثم نظرت الى جارتي فيفي ... محاولة ان اجد في عيونها تفسيرا لما يفعله زوجها بجسدي الظمآن ... غير أنني لم اجد سوى ابتسامة صفراء... لاحظت فيها شئ من الخبث ... لم أدري ماذا أفعل ... ولم ادري ماذا ينوون فعله بجسدي الظمآن ... ازداد توتري مع ازدياد لمسات كريم للمزيد من لحم بزازي ... وبدأت علامات الاثارة تظهر على وجهي ... لقد كان يثيرني ببطء شديد ... ورغم أنني كنت خائفة ومتوترة ... إلا أنني كنت أيضا أستمتع ... ثم أقنعت نفسي الجائعه ... بأنه مجرد مساج ... فالأغمض عيني إذا ... والأستمتع بمساج زوج جارتي ... وصديق زوجي ...كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لفيفي وزوجها باستباحة لحمي ... فبسرعة شعرت بكفي كريم الكبيرتين تحتويان كلا ثدياي ... يقبض عليهم ... يداعبهم بلطف ... ثم يطلق سراحهم ... ليعود اليهم ثانيه بقبضة اقوى ... فيدعكهم الى الاعلى ... ويقرص حلماتي ... لينتصبوا بشدة ... ثم فجأة ... أحسست بأصابعه تداعب شفتاي ... محاولا فتح فمي ... وما أن فغر فاهي قليلا حتى أدخل احد أصابعه في فمي الجاف ... وبلا شعور بدأت امصه له ... وأتحسسه بلساني ... بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات بزازي ... ليبدأ معها كسي سلسلة نبضات وخفقات ... قذف معها الكثير من ماء شهوتي ... عندها ... وعندها فقط .. ادركت انني أمارس الجنس ...ومع رجل غير زوجي ... عندها ... وعندها فقط ... أدركت انني اخون خليل ... أخون زوجي وساتر عرضي وحبيبي ... شل عقلي تماما عن التفكير ... وشعرت بعدم القدرة على السيطرة على جسدي ... احسست كل مفاصلي وكأنها قد تيبست ... او تخدرت ...أردته أن يتوقف ... ليته يتوقف ... فأنا عاجزة عن إيقافه ... وجدت نفسي اغرق في بئر عميق ... ولا من منقذ ... فملأت الدموع عيناي المغمضتين... لتسيل على خدودي جداول صغيرة ... ثم جاء المنقذ ... سمعت صوت فيفي تقول: " خلص يا كريم ... الهيئه منى مش عاجبها مساجك " وتوقف كريم ... وفتحت عيوني لاشاهد فيفي تحاول اغلاق ازرار قميص نومها على صدرها الضخم ... والذي يبدو انها قد اخرجته تداعب نفسها ... على وقع مداعبة زوجها لصدري ... لم أتفوه بكلمة واحدة ... وحتى لو تفوهت ... فماذا عساي اقول ... فانا نفسي غير مدركة ما الذي يحصل بين فيفي وزوجها ...وغير مدركة لسبب خضوعي ... وغير مدركة لاستجابتي السريعة المهينه لتحرشات هذين الزوجين ... ضممت قميص نومي على صدري بعد ان كان كريم قد شرعه عن اخره بمساجه المزعوم ... ونهضت مسرعة ... مطأطأة الرأس ... الى باب الشقة ... وخرجت من منزل جارتي فيفي ... وانا لا اعلم ... هل اشكرها على مساج زوجها ... ام اشكرها على انقاذي من الغرق في بئر ... اجهل مقره ومستقره ...دخلت منزلي ... وأسرعت مهرولة الى غرفة نومي ... الى سريري ... لاطرح جسدي عليه ... متكورة على نفسي ... ومتلحفة بغطائي من رأسي حتى أخمص قدمي ... أرتجف وأرتعش ... كمن أصابته حمى مفاجأة ... وبقيت على تلك الحالة فترة من الوقت ...الى ان بدأت أستعيد نفسي ووعيي ... رويدا رويدا ... وعندما هدأت قليلا ... كشفت الغطاء عن رأسي ... ورفعت جسدي متكأة على وسادتي ... ثم ... وبيد ما زالت ترتجف قليلا ... أشعلت سيجارة ... أنفث دخانها بتوتر ... وأقلبها بين أصابع يدي ...ثم أطفأتها من منتصفها بشئ من التوتر والعنف ... لأشعل أخرى ... ولكن بهدوء أكثرهذه المرة ... إذ بدأ عقلي يعمل شيئا فشيئا ... وبدأت أحاول استجماع ذاكرتي المشتته ... أستعرض في رأسي تفاصيل ما جرى منذ لحظات قليله ... ثم ... بدأت أدرك عظيم ما حدث ... بدءا من استسلامي المذل لمداعبات رجل غريب لجسدي ...مرورا باستمتاعي الغريب واستجابتي الفورية لتلك اللمسات والمداعبات ...وانتهاءا بما هو اشد وأدهى ... جارتي الاربعينية فيفي تقدم لزوجها ووالد ابنائها وبناتها ... تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به امام ناظريها ... دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعي لدى أي زوجه ... لا بل ربما تستمتع أكثر منه برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات ... ليثيرهن ويعريهن امام زوجته ... لتثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها ... ترى ... ماذا كان سيحصل لو لم أذرف دموع وجع ضميري ... هل كان سيخرج زبه ليرضعني اياه امام زوجته ... بعد أن رضعت له إصبع يده بمحن ومجون ... هل كانت فيفي ستشارك زوجها لحمي ... ماذا كانت ستفعل ... هل كانت سترضع لي ثدياي بينما انا امص زب زوجها ... هل كانت ستخلع عني كيلوتي وتفتح اسوار كسي لزب زوجها يقتحمه ... فينيكني أمامها ... أسئلة كثيرة تداعت في رأسي ... أجوبتها مخيفة مرعبه ... ولكن ايضا ... مثيرة ممتعه ...أثارتني تلك الصورالماجنه التي راحت تمر في رأسي لتملأه سكرا على سكر ...وشعرت بكسي يسبح في ماء شهوتي ... وأحسست بجسدي المتعب الجائع يعود الى الأرتعاش ثانية ... رعشات اثارة وهيجان ... أكثر منها رعشات خوف وقلق .وجدت نفسي أمزق قميص نومي ... فأخرج ثدياي وأنظر الى معالم أصابع كريم عليهم ... ثم ألمسهم وأداعبهم كما كان كريم يفعل بهم منذ لحظات ... تبا لضميري الأخرق ... لماذا لم أدعه يكمل ... لأستمتع بزبه في فمي وفي كسي وطيزي اذا اراد ... لألحس كس زوجته فيفي الذي سال لعابي عليه ... اه ثم اه ... لم أعد أطيق انتظار عطف زوجي على جسدي ... أريد أن اتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمي الذي ما زال فتيا شهيا... اريد أن أستمتع بشهوة الرجال لجسد امراة متزوجة ممحونة... فرحت أتخيل نفسي عارية على سرير فيفي ... يضاجعني زوجها بقوة وعنف وهي بقربي عارية تحلب كسها بنفس القوة والعنف ... فأكملت تمزيق قميص نومي ... وأتبعته بتمزيق كيلوتي ... ورحت أتلوى وأصرخ عارية في سريري ...أمزق لحم كسي بأصابع يدي ... وبأصابع يدي الأخرى أقتحم بخش طيزي ... أبعصها عميقا ... ثم وبشراهة أتذوق ما يخرج على أصابعي من هنا ومن هناك ... مارست العادة السريه بأقسى وأبشع صورها مرات ومرات ... حتى سقطت مغشية علي ... ورأسي لا يزال يشاهد صورا لزب كريم ... منتصبا يقطر منيا شهيا ... و صور أخرى لكس زوجته فيفي يملأ فمي بسوائل شهوتها ... الى ان زاغت عيوني ... فأغمضتها ...ورحت في نوم عميق.

ومضت ثلاثة أيام كامله ... كنت فيها شاردة الفكر دائما بفيفي وزوجها ... وكان سؤال واحد يتردد في رأسي ... هل أعود الى منزل جارتي فيفي ... هل أعود الى وكر الثعابين ... هل أستطيع أن اتحمل ألم لسعاتها ... هل أعود لأرمي نفسي في غياهب الجب الذي ذقت شيئا من متعته ووحشته ...فكرت كثيرا بزواجي ... وفكرت كثيرا بزوجي خليل الذي لم أعرف رجلا قبله أو بعده ... والذي أعلم علم اليقين اني أحبه ... غير أن عدم إنجابي للأطفال ...ومعاقبته لي على شئ لا ذنب لي فيه ... وتلك الشجارات المتكررة على كل صغيرة وكبيرة ... كل ذلك بدأ ينغص عليّ حياتي الزوجية ... ويضعف مقاومة جسدي أمام رغبات شريرة ... أمام المتعة الحرام ... أمام جنس لذيذ مثير فريد من نوعه كمثل هذا الذي تقدمه فيفي وزوجها ... لكل نفس ضعيفه وجسد جائع.

فقررت العودة ... وهكذا ... وفي صباح يوم السبت... اليوم الذي يستمتع فيه كريم وزوجته فيفي بلحم نساء جائعات مثلي ... انتظرت خروج زوجي الى عمله بفارغ الصبر ... لأسرع الى الحمام ... فأغتسل غسل العرائس ... ثم اخرج لأتطيب وأتزين ... وأرتدي قميص نوم ابيض جديد فيه فتحة جانبية حتى اعلى الفخذين ... اشتريته خصيصا ليلطخه كريم بحليب أيره ... ولتلطخه زوجته فيفي بماء كسها... ولم أرتدي شيئا تحته ... فصدري الواقف ابدا بتحد ليس بحاجة الى حمالة تظهر جماله وصلابته ... وتركت كسي بشعر مشذب خفيف لتفوح منه رائحة شهوة الأنثى في ذروة رغبتها...

بعد أن أسلت الكثير من مائه بمداعبتي له دون أن أقضي شهوتي ... وليشاهده من فوق القميص كل من في رأسه عيون لترى كسا يكاد يشتعل نارا ... وقرعت باب جارتي فيفي ...فعلت الدهشة وجهها للحظات وهي ترمقني بنظرات من الأسفل الى الأعلى ... ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وضمتني الى صدرها الضخم تقبلني من وجنتي ... ثم قالت:" و**** بنت حلال يا منى ... من شوي كنت بدي اتصل فيكي"" خير انش**** ... ليش بدك تتصلي فيي ؟"" لا ولا شي ...بس بدي اتطمن عليكي ... وكريم سألني عنك" ولم أجبها ... بل نظرت مباشرة الى موقع كسها ... وكانت ... كما في المرة السابقه ... مثيرة شبقة بلا كيلوت ثم أخذتني من يدي وأدخلتني الصالون وأنا أكاد أترنح من شدة الأثارة والتوتر ... وجلست قبالتي تتفحصني بعيونها والتي لاحظت أنها تتركز على كسي الظاهر من فوق القميص ...نظرت الى وجهها واسندت ظهري الى

الكنبة واضعة رجلا على رجل ... ليكشف لها قميص نومي الفاضح كل أفخاذي البيضاء حتى بداية أردافي ... ولأبين لها وبوضوح لا لبس فيه ... سبب قدومي اليها ورغبتي الجامحة بتكملة ما بدأته وزوجها معي منذ أيام قليلة ... فغابت ابتسامتها