الاثنين، 22 فبراير 2016

الجزء الثاني من قصه ايمان القحبه

بعد ان انفصلت نهايئا عن حبيبي وعشيقي حسن تعبت كتير من حرماني منه لانه شاب لذيذ متعنى كتير وكان يهتم بيا كتير .......
حسيت بفراغ وملل لكن تحملت الوحده والفراق لانها علاقه مكتوب عليها الفشل او ممكن تعرضنى لمشاكل كتيره والجواز كان بيننا مستحيل لعدة اسباب ؛؛ قبل ما ادخل في قصتى زواجي من انسان احبنى وحبيته بعد الجواز وكنت اتمنا مفرقهوش طول العمر لكن ... قبل ما اكتب عن زوجي اضيف حجات حصلت ايام علاقتى بحسن وبعد حسن فترت الجامعه
في يوم كنت ممحونه بشده ونفسي اتناك طول اليوم خلاص فترت الخجل من حسن راحت واصبحت اباحيه ولانى كنت حاسه بانى عشيقه مش زوجه فكنت اتصرف علي اساس انى عشيقه فكنت امارس الجنس بجنون وفجور المرأة اذا ملكت حريتها طلبت من حسن الصبح واحنا في الجامعه نروح بيته وبلاش محضرات النهارده قالي تحت امرك يلا بينا واليوم انا كمان مشتقلك اكتر وهدلعك اخر دلع واحنا مروحين علي بيته اخذنا تاكسي واحنا في التكسي همس في اذنى نفسي انيكك في التكسي قلتله اسكت يامجنون اصبر خمس دقايق نوصل البيت واول ما وصلنا زاى ما نكون مشتقين لينا سنه حضنى جامد وفضل يبوس كل حته في جسمى وشالنى واخدنى علي سريره نيمنى علي ضهري لم اشعر وهو قلع كل ملابسه وهو يبوس فيا وقلعنى البلوزه والجيبه نام علي ضهرو وهو بيتنهد وانا بدوري نمت عليه وفضلت ابوس كل حته فيه بصيت علي زبره منتصب مسكته بيدى وفضلت العب فيه وقربت شفايفه من زبه وبسته من راسه وفضلت ابوس في زبره كتير وهو يتوه من المتعه ومصيت زبره اكتر وكنت ادخل زبره في فمه للاخر وكأنى عاوزه ابلعه ولما حسيت انو هيقذف نمت عليه ومسكت زبره بيده ودخلته في كسي ويااااه من نار كسي سعتها كان نار ومن كتر المداعبه قبل ما ادخله كان كلتى كله مبلول من كثرة ما تلذذت بالمص في زبر حبيبي دخلته بيدى في كسي وانا بتاوه اه اه اه اي اي اي وهو مغمض عنيه من فرط المتعه والشهوه وانا زاى المجنونه اه ياحبيبي بحبك بحبك بحبك بعشقك بموت فيك
بحب زبرك بحب نيكك بحب زبرك فضلت اقول كلام بجنون وعشق نكنى نكنى نكنى اكتر
نكنى انا متناكتك انا شرموطك انا كستك وهو كان كتير يقولي ياكستى ياحلوه ياعشيقتى يامتناكتى وانا كان علي اشبعه منى واشبع منه فكنت احب اسمع احلا كلام منه واسمعه احلا وافجر كلام منى ... نكنى ياحبيبي نكنى ياعشيقي نيك عشيقتك ايمان وقذف بركان لبن في كسي العطشان حسيت بكميت لبنه في كسي فضلت نايمه فوق منه ورحت في عالم تانى وحبيبي كان في دنيا تانيه ولما حبيت حبيت اقوم من فوقه حضنى وشدنى في حضنه وفضل يبوسنى في شفايفي وخدودى وقلي خليكى شويه وكنت نزلت اكتر من مره ولبنى علي لبنه غرق الدنيا قمت من عليه ومسحت حولين زبر حبيبي احلا زبر منساس متعته ابدا ولا حنانه وجمال متعته نمت في حضنه وفضل سونه حبيبي يبوس شفايفي وخدودى ويمص حلماتى ويبوس بطنى بعد كده قلعنى القميص والسنتيان وخلانى عريانه ملط نايمه في حضنه باس كل حته في جسمى حتى صوابع رجليا واديا ويبوس في بطنى ووراكى وبزازى بياكل فيهم اكل وعدلنى نيمنى علي بطنى وفضل يبوس في طيزى وضهري كل حته في جسمه ويلحس كسي بنهم وانا تايها عن الدنيا حاسه انى في عالم تانى قمة المتعه والروعه من حبيبي ورجع فضل يعض خدودى بقوه وبعد نص ساعه بوس ومداعبه وعشق دخل زبه في كسي بكل سهوله وفضل يطلع وينزل بقوه لمدة تلت ساعه او اكتر وكان طعم الزبر التانى احلا بكتير لانه طول في كسي المشتاق اكتر قمة المتعه والشهوه سمعنى احلا كلام وانا ياوعدى من نيكته الحلوه نسانى اسمى لدرجة انى قلتلو نفسي احمل منك قالي ياريت تحملي قلتلو انا اموت الف مره ومتحرمش من زبك ونيكك فيا قالي ولا انا اقدر اتحمل فراقك انتى ملاكى انتى عشقي وغرامى انتى اجمل انسان شوفتها في حياتى يا حببتى ياعشقتى ياغاليه اوعي تسبينى اموت من غيرك قلتلو وانا اموت من غيرك عاوزه اتناك منك طول عمري فضلنا علي الحاله دى لبعد العصر من الصبح للعصر ومشبعناش من بعض قالي لازم تباتى معي اليله قلتله مقدرش قالي تعالي بصي في المرايه بصيت في المرايه لقية خدودى محمرين بيخرو دم من كتر ما عضعضهم بشفايفه وعصرهم كتير ضحكت وبالفعل وفقت ابات معاه وقولت زاى مايحصل يحصل بقي نفسي ابات معاك ياحبيبي واحس انى مراتك بالفعل فرح اوى بيا وقالي لما جدتى ترجع خليكى في الاوضه ومتخرجيش وهي بتنام بدري ونسهر للصبح وبالفعل سهرنا سهرت العمر ناكنى يومها طول النهار واليل 7 مرات وفي كل مره ينزل لبنه في كسي اموت اكتر فيه عشقا وشوقا ودى احلا ايام العشق في حياتى انا ايمان العاشقه
بعد فراقي من حسن وانا في اخر سنه دراسيه وافقت علي زواجي من انسان طلبنى بلده تبعد عنا بحوالي خمسين كيلو فيه درجة قرابه بيننا بعيده وفقت عليه بعد ما رفضت طلبات كتيره للجواز ولكن كنت محتاره مش عارفه اعمل ايه مع سمير العريس المنتظر ماذا بس افعل هل اعترف له بكل شي ومن يضمن ليا يحفظ سري او يفضحنى
فكرت اعمل عمليه لكن كيف والعمليه تحتاج اسافر المحافظه او اي مدينه وتحتاج يومين انام فيهم علي ما اسمع وانا معرفش حتى العمليات دى بتتعمل فين واي دكتور او دكتوره بتعملها وحصلت الخطوبه ولبست دبلت سمير وانا حاسه انى مش من حقي اجوز وافرح زاى اي بنت ازى بس وانا عرفت واتنكت من اتنين قبله وهو ايه ذنبه يتحمل غلط غيره
وكان ياتى البيت ويطلب يقعد معي يكلمنى في حجات عامه نفسي اتكلم بقي واقوله ولكن شي صعب بجد ومستحيل ماذا في مصيبتى كنت بتناك بمتعه واليوم نفسي اجوز واعيش المتعه وانا مجوزه
طلب سمير نخرج سويا كنت اخرج معه ولا استطيع ان انطق بكلمه لدرجة كان يضايق منى ويسالنى انتى ليه مش بتتكلمى معي زاى ما بكلمك ومكنتش الاقي اي رد
سالنى انتى مش بتحبينى انا بحبك بجنون وانتى مش عاوزه تردى عليا بتحبينى ولا لاء قلت له بحبك بس سيبنى شويه انا مش عارفه اخد قرار قالي لو مش عاوزانى قولي بس بلاش تحيرينى معاكى كده قلت له عاوزاك
كثرة خروجتنا وبدا يكلمنى في الحب والجنس والعلاقه اللي بيننا ويحكيلي علي مغامراته ويسالنى اذا كنت عرفت حد قبله ولا لاء فوجدتنا لازم اصارحه وبدون ان احمل هم للعواقب طلبت منه اتكلم معه بصراحه بس يحلف ويوعدني لو مش عاوزنى يسبنى من غير ما يفضحنى وعدنى وحلف وكان جدع وكريم معي بل طلب منى احكيله وقالي اعتبرينى اخوكي او صديقك بس متخبيش عنى حاجه قلتله بانى كنت بحب صديق في الجامعه وغلط وسلمته نفسي ..... سكت قليلا وقال كنت حاسس بيك من الاول من سكوتك وسرحانك ... قلتلو اديك عرفت وانت حر لو مش عاوزنى خلاص بس احفظ سري
قالي بالعكس انتى غليتى في نظري اكتر وانا متمسك بيكى اكتر من الاول وهو مين فينا مش بيغلط وانتى غلطي وتوبتى قالي انا بجد حبيتك اكتر من الاول لانك رومنسيه وعاطفيه ومستحيل افرط فيك بس بشرط انتى تنسي كل الماضي قلت له انا انسيت كل حاجه وهكون خدامتك وتحت رجليك ..... قالي بالعكس هتكونى مراتى وحببتى وست وام اولادى وانا اتشرف انك تكونى مراتى بس عاوزك تحبينى بجد قلتلو انا دلوقتى مش بس بحبك انا بعبدك انت اعظم انسان وطيب وكريم وبدل ما كان ياجي بيتنا مره كل اسبوع اصبح ياجي كل يوم ويومين علشان يقعد معي لوحدينا يحكيلي عشقه وهيامه لي وكنت مبسوطه معاه بالفعل وبدات اهزر واضحك معه وابوسه ويحضنى ويبوسنى وعمل معي حجات زاى اي مخطوبين من بوس واحضان وطبعا دعك في بزازى ويعصر علي طيزى وكنت مستمتعه معاه جدا لغاية ما جوزنا واتعمل احسن فرح في المنطقه
وفي ليلة الدخله حبنى احلا حب وسمعنى قصائد من الطرب والغزل والحب وعشرني احلا معاشره ناكنى اكتر من خمس مرات للصبح ونمنا في حضن بعض وصحينا علي خبط اهلو جم يباركولنا قالي قومي ناخد حمام وغيري ملاية السري
قلتلو طاب افتح للناس بره قالي لاء ملكيش دعوه سبيهم هيرجعوا تانى بعد شويه اخدنا حمام ورجعنا نمنا في حضن بعض وناكنى احلا نيكه ياااه طلع راجل لذيذ بشكل وحنون لما حضنى وباسنى وفضل يدلع فيا وعيشنى احلا ايام عسل في حياتى مكانش يعدى يوم من غير نيكه واتنين وتلاته واحلا ما فيه دلعه ليه لذيذ جدا واحلا كلام حب وغزل في مفاتنى وجمالي
عشت معه احلا ايام حياتى سنتين كأنهم شهر عسل قصير مر علينا كليله حلوه فيه احلا متعه كان فيها كسي عايش اجمل متعه وقلبي منته اللذه والسعاده ياوعدى لما كان يسهرنى وعلمنى ارقص وانا بقميص النوم وارقص عريانه وارقص بكل شكل كنت ارقصلو لعيونو ولحبو لي ومتعته ليا ولما ياخدنى وانا برقص ويفضل يبوس فيا وياخدنى علي السرير وعلي الكنبه وعلي الارض في اي مكان ينكنى احلا نيك واحلا متعه وجماله وحلاوته كانت نيكته تطول لما يخلينى في منته اللذه كنت احس وكأنى ملكة زمانى وانا بتناك منه ياوعدي لما كان يمص شفرات كسي ويدخل زبره بحنيه ويدعكه علي كسي بحنيه ياوعدى علي عسل زبره لما كان ينزله في كسي وعلي بزازى وشفايفي ياوعدى لما كنت امص زبره وادلع زبره علي بزازى ياوعدى لما كان يدعك في طيزى ويبوس وراكى ويحط زبره في كل حته علي طيزى وبين وراكى وبين بزازى
كانت ايام جوازى حلم لكن الراجل هو الرجل اختلق المشاكل بسبب انى عاوزه اشتغل في السياحه وعندني وخيرنى بين البقاء معه او شغلي ولما حاولت اقنعه اشتغل ودى شي عادى رفض وطلقنى لما لقانى بس رحت مكتب سياحي ومضيت عقد العمل
وانته احلا حلم في حياتى
القصه القادمه هي قصة صديق العمل اللي اصبح بعد كده عشيقى وكأنى كتب عليا اكون عشيقة الرجال لانى حتى الان وحتى كتابة هذه القصه عشقة 12 راجل كلهم ناكونى واحد فقط كان جوزى والباقي عشاق

ايمان عاشقة من الارياف تحكى قصتها

مقدمه
انا ايمان طبعا ده مش اسمى الحقيقي لان اسمى قريب من ايمان
الحكايه مش اسمى ما اسمى يعنى يفيد بايه
المهم انا هنا بكتبلكم هنا للجميع يقدروا ظروفي وعاوزه حكمكم وارائكم في قصتى انا كتبت قصة حياتى العاطفيه والجنسيه مع الرجال منهم من كنت اعشقه ويعشقنى ومنهم لم يفكر الا في جسدى وقضاء متعته ومنهم من تزوجنى وطلقنى لانه رجل شرقي لاينسي من سلمت نفسها لرجل قبله بعد ان تظاهر بانه متفتح ومتنور والحجات ده عنده عادى ولكن العرق الشرقي لايقبل امرأة عاشرة قبله مع العلم انى مخلصه لاي رجل سواء كان زوجي او صديقي
وانا هنا بكتب الان ملخص لحكايتى من البدايه للنهايه قد يكون فيها بعض الاثاره الاثاره الجنسيه والاثاره الانفعاليه والاثاره في الحزن والاسي لان الحياة ليست كلها ورديه بل فيها من المأسي والصعوبات اكثر وقد كتبتها بطريقه مشوقه وفيه حياة ومتع وما خفي من المتاعب والمشاكل اكثر ولكنى ركزت علي الجانب العاطفي والانوثي اكثر ولم اكتب كل احزانى لان هنا موقع للاثاره الجنسيه ومينفعش اكتبها كقصه روائيه ليس هنا محله وكمان مليش في الكتابه والنحو والصرف حتى استطيع ان اكتب بطريقه جيده لذا فقد كتبتها بطريقه عاديه جدا بعيدا عن تعقيدات اللغه مع العلم لغتنا العربيه جميله ولكن انا ضعيفه في العربي شاطره اوى في العشق والجنس هههههههههههه واحده نفسها طول عمرها تتحرر من القيود وتحلم تكون نجمة مجتمع فنانه مثلا او حتى رقاصه ههههههههههه ولكن هيهات
كيف لبنت الارياف والتى تربت في اسره محافظه اخلاقيا ان تكون كما تتمنا وتحلم فانا طول عمري افكر في الحريه والتحرر اسير في الشارع واتمنا انال اعجاب الجميع واكون اشد اغراء لكل من ينظر اليا يرانى ملكه متوجه بالحسن والجمال والجمال ليس اكتساب او صناعه ولكنه منحه من الخالق من النساء من تصون الجمال وتحترم وتخاف من خالق الجمال ومنهن من تتواهم بانها خلقت جميله بمزاجها ولايتها في بالها بان الجمال قد يضيع فيوم من الايام اما بمرض او الشيخوخه وانا من الاخريات اعشق المنظر والمظهر يثيرنى جدا منظر الرجال الي جسدى الابيض المرمري بالذات صدري ذو الثديين النافرين واردافي الممتلئ بالشهوه يعجبنى اعجاب الرجال بي ويثيرنى تقرب الرجال منى وطلب ودي لامنحهم النظره والبسمه وانا بطبعي متساهله اوى في الحجات دى احاول اهتم باي رجل يهتم بي فاهتم بيه واكثر ولا مانع من الضحك والهزار والملاطفه حتى اصل لابعد من ذلك
ولكن كانت علي قيود تمنعنى من التحرر المنشود وفكرت التحرر عندى هي الحريه في كل شي احلم انا افعل ما اشاء بدون قيودى واحلم بمن يخلصنى ويفك قيودى ويعطينى الحريه المطلقه اسافر واتعرف واصادق واعمل علاقات مع من اهواه ويهوانى بدون اي مشاكل او قيود ولكن كيف ذلك لبنت الريف وهي مكبله بالقيود قيود العادات والتقاليد وقبلهم الدين وما اعظم الدين لو فهمنا وحكمنا العقل قبل العاطفه ولكن هو الشيطان ينشط فينا الشهوه
الخالق خلق فينا الشهوة وجعلها (اي شهوة الجنس) عنيفه لانستطيع كتم جماحها والجنس حق لكل انسان لكل انسان من حقه ممارثة الجنس ولكن الظروف تحرمنا ممارسة حقنا الجنس الذ شي في حيات الانسان والانسان مميز في الجنس بالمتعه واللذه بخلاف الحيوان فالحيوان الجنس مجرد شهوه فالحيوان يمارس الجنس مباشرة ولكن الانسان يبدا الجنس بالمداعبه والملاعبه والملاطفه والتقبيل والعبارات السكسيه الممتعه وايضا التقبيل في كل اجزاء الجسم وبالذات التقبيل في الاعضاء الجنسيه مثل مص زب الرجل وتقبيله وايضا الرجل يمص كس حبيبته ويقبله ويحرك لسانه عليه ومص البزر ودى حجات بتثيرنى انا اكتر وهي احب ما عندي في الجنس احب جدا الرجل يفعل معي ذلك لانه يثيرني ويصل بي لزروتى وقمة شهوتى وانا بطبعي شهوانيه جدا تعلمت الجنس من صغري ومارثته من صغري قد يقول البغض كيف لبنت الارياف ان تفعل ذلك وليعلم الجميع بان البنت مهما وضعوا حولها من قيود ولو ضعوها في غرفه مغلقه ولو خيطوا لها كسها المرأة بمكرها تستطيع فعل اي شي تستطيع المرأة ان تعاشر عشيقها وتتناك منه في كسها وهي نايمه مع زوجها علي سرير واحد ودي ببساطه حصلت من واحده اعطت المخدر لزوجها ولما راح في نومه اتت بعشيقها واتناكت منه في سرير زوجها والمسكين بياكل رز مع الملايكه ودى من دهاء المرأة ومكرها
وقد يسال احدكم مادهاكى علي هذا الكلام اقول لانى خبيرة جنس بس بصدق عمري لم اكن خاينه لازواجي السابقين ولا حتى خنت من صاحبت فانا بطبعي اكره الخيانه
المهم واكتب هنا عن نفسي باختصار فانا بنت ولدت وتربت في اسره فوق المتوسه ماديا في احدى القري المصريه وتعلمون اخلاق اهل القريه فالقريه مقفوله اكثر من المدينه ولكن حدث انفتاح ايضا في القري بحيث تجد البنت من الريف ترتدي البنطال الجنز والملابس الضيقه واحيانا تضع اشارب او طرحه علي شعرها وليست بحجاب معظم بنات القري اليوم يعاصرنا الموضه وقد بداءت العادات والتقاليد تندثر واما انا في صغري كانت القري اشد التزام من الان ولكنى نشاءت وجدت التلفزيون فتعلمت الاثاره من التلفزيون اللعين وايضا من صديقاتى البنات في المدينه وانا ايضا قريتى قريبه من المدينه حوالي 2 كيلو فقط
المهم نشأت وانا عندى كل وسائل والرفهيه كنت جميله من صغري اتباها بجمالي وانظر لجمالي كان همى جسمي وليس عقلي ومع ذلك اكملت تعليمى حتى تخرجت من كلية الاداب قسم اجتماع كانت كل بنات القري يغيروى منى ومن رفهيتى حيث جسمى الفائر من صغري ولما وصلت عمر 13 سنه ظهرت علامات انوثتى حيث ارتفاع صدري وازدياد في حجم اردافي وظهرت عانتى والدوره وانا سنى 12 او 13 سنه تقريبا وكنت احلم بالحريه وفعل اي شي وفي سن المراهقه مارثة الجنس مع صديق الطفوله وكان جنسي خارجي فقط خوفا علي عزريتى وكنت مارست معه الجنس الاطفالي وانا سنى 6 سنوات وكان لعب عيال ولكن في سن المراهقه بدء تهيجى للجنس والمتعه انا كاتبه كل ده في قصتى وهي طويله جدا
اتمنا من يقراءها يقراءها من البدايه حتى النهايه واللي يهمنى هو الحكم علي تصرفاتى مش تصرفات الطفوله والمراهقه ولكن تصرفاتى بعد ما بلغت سن الرشد حتي الان وانا اليوم عمري 28 سنه ومازلت حتى الان احب الجنس والعلاقات العاطفيه ومازلت شهوانيه لا استطيع كبح جماح شهوتى وطلبي للمتعه باي شكل سوا بالحلال او بالحرام كما ارجو من البنات قراءتها لتستفيد وتتعلم حيات البنت باخطاءها واصلاحها واصولها فلا يدعي احد مهم كانت اخته او بنته او قريبته مهما تربت علي الاخلاق والفضيله بانها لم تشعر يوما بالمتعه وطلب المتعه الجنسيه وكما قلت الجنس حق للجميع الجنس ليس فقط رفاهيه ولكنه مطلب طبيعي قد يكون اشد في الرغبه من الاكل والشراب
معلش طولت عليكم ..... ياريت الاقي حد شباب وبنات عندهم صبر يقروء كل قصتى بتمعن حتى استطيع مصادقة من يشرح لي نفسي المريضه بالعشق فالعشق مرض ربنا مايبتلي بيه احد واذا ابتلها يوفرله العشق الحلال
اشكركم علي صبركم لقراءة حكايتى مقدما
انا ايمان المريضه بالعشق اقروء قصتى ففيها الكثير
ايمان العاشقه

عيون مغلقه حصري على اجزاء

الجزء الاول
لا اعرف اين اختفت كلماتي، لا اعرف من اين ابداء واين انتهى،كل ما اعرفه ان المتعه معي لا تتوقف واصبحت شئ محتم على اقتناصه كل يوم، انا هاله الان 35 سنه متزوجه واعيش مع زوجي ذات البشره السمراء وذات القضيب الكبير الضخم اللى يمتع اى انثي بالغه وينهى حياة كل انثي شهوانيه صغيره مراهقه، فهو المرعب الفتاك بلا اي شك.
ساسرد قصتي من البدايا من وقت ما كان عندي 13 عاما مراهقه جميلة يغير منها اغلب بنات الحي عشت وتربيت فى بيت ابي اللي كان دايماً حنون على ولكن امي كانت تغلق كل ابواب التنفس على، مفيش خروج لوحدك،مفيش تاخير بره،مفيش تليفون تتكلمي فيه،مفيش صحاب تقعدي معاهم، اى لقطه رومانسيه على التلفزيون تقولى دوري وشك مع انها كانت اهل الرزيله كلها وكانت ايضاً مشجعة اى شاب مراهق بيحاول يثبت رجولته، ياما شفتها وهى فى السطوح مع ابن الجيران ابن ال17 عام ذو البنيه القويه وذو القضيب الكبير على سنه زبره مكنش طبيعي على سنه زي ما قالت ماما بعد كده ولكن يمكن علشان وقتها بيلعب حديد فده كان مخليه قادر على انه يجاري امى فى مستواها الجنسي بل واؤكد لكم انها اغلب المرات تنزل مدروخه ومهدوده خالص لدرجه تنام على السرير ولا تقوم الا قبل ما بابا يجي علشان تتشطف وتجهز الاكل لبابا اللى كان بيشتغل ورديتين علشان يقدر على مصاريفي انا واختي الصغيره اللى كانت وقتها فى 7 من عمرها، بابا فى البيت كلمته مسموعه فى كل غرف البيت ولكن مش فى غرفة نومه، وده اللى هيورد ذكره فى باقي الاحداث وتطوراتها، وامى كانت بتسمع الكلام بالظبط زي ما بيقوله وبتنفذه لكن كان سماع كلام وبس لكن تكون ست بجد تحته لا لكن تحت الجزار وهو بيقطع كسها وانا واقفه بره عامله مش شايفه حاجه تبقي ست الستات ولا جارنا المسيحي اللى كان بيستلمها 3 ايام فى الاسبوع بالنهار فى غرفة نومها تبقي ممحونه وصوتها كانها هتموت مش بس ست اما بقي ابن خالتها حبيبها القديم فكان شارط عليها انه ميركبش عليها الا في بيته وعلى سريره، هتستغربو ان واحده زي دي ام وهتستغربوا كمان انها بتحاول تحافظ على وعلى اختى، ويمكن ده اللى فهمته بعدين انها بتحاول تعدل تربية جدتي ليها، فجدتي من المشجعات على فتح العقول بدري وانك تعرف الطفل كل حاجه بوضوح علشان ميفهمهاش غلط، بس الغلطه الوحيده فى جديتي عملتها هى انها لم تقم بختان امي وايضاً لم تختني امي، عذراً على المقدمه الطويله ولكن علشان تعرفوا المحيط اللى كنت عايشه فيه كان ازاى وكان بس ينتهى كل ده بمجرد دخول بابا البيت وطبعاً ولا حس ولا خبر ولا حد عرف حاجه.
كانت حياتي عباره عن سلسه متواصله من التوصيل للمتعه، مره اكون السبب فيها ومره اكون انا اللى عيزاها، مكنتش اعرف اى حاجه عن الجنس، طبعاً كنت بشوف ماما،بس لا اعرف مسميات وقتها ولا اعرف اشكال ولا اعرف اسباب اهاتها فى ذلك الوقت وكنت اسمع من صديقاتي عن حبايبهم وبيعملوا ايه معاهم واسمع بس ومردش على حد واحاول افهم واحاول اعرف كل حاجه لكن هما كمان كانو بيتعمل فيهم بس لكن مبيعملوش حاجه يعني بيسيحو ويسكتو والواد يشتغل من فوق الهدوم وخلاص، مرت السنين ودخلت كلية اللبن اقصد التجارة بس عندنا بيسموها كده ههههههه ، المهم دخلت هناك ولقيت عالم غريب وشباب اغرب وقصات شعر ولبس متعري من البنات وتلزيق وضحك ولا كانهم فى كباريه مش كلية،قلت افضل حاجه انى اتجنب كل ده لكن فكرى اتغير بعد شهر واحد وكان السبب نظرة عين، ايوه نظرة عين راشد، حبيبي راشد اول قصه فى حياتي واحلى قصه عشتها راشد كان من زوي البشره السمراء طويل وعريض تحسي كده انه داخل عليكي طور مش بني ادم بس المصيبه انه مش دهون دي عضلات، وكان راشد محدش يقدر يهزه او يتكلم معه وحش كان ملك يمشي على الارض وكل بنات الجامعه تتمنى وصاله لكنه كان حويط وكان محدش يعرف عنه اى حاجه، اول نظره سرح فيها وسرحت معه كانت على باب القاعه بتاعت المحاضره بعد شهر من بداء الدراسه كان هو مطرود وانا جايا متاخره وعلى الباب هو قفل الباب وانا قدامه لف بصلي بصيتله وهسسس نفسي بداء يسرع، عيونه ثابته فى عيوني، سرحت فى عالم تاني، مش سامعه حاجه حوليا، راشد يبتسم لي، اري نفسي ابتسم بهدوء وعيني مازالت فى عيونه لم نفق او نتحرك او نغير حتي موضع عيونا الا مع صوت جمال صاحب راشد وهو بيقوله " يلا يا راشد اتاخرنا الناس مستنياك فى البيت ولازم انتا تروح قبلي " مركزتش غير في نفسي وانا بغير اتجاهي وبسرعة خطواتي الى الحمام لادخل واحاول ان اخد نفسي بعد الدوامه اللى دخلتنى فيها عيونك يا راشد، بعد كده وبمرور اسبوع واحد كنت صديقة راشد المقربه، نقعد بالساعات فى الكافتيريا او فى اى قاعة فاضيه نقعد نتكلم ونهرج ونضحك وبس، طبعاً لميت اصحاب بنات بالهبل بس مش علان انى كويسه او حلوه او اى حاجه تخصني هما بس عايزين يوصلوا لراشد واؤكد لكم ان كل واحده تتمنى انه يقولها افتحي رجلك علشان ارفعك مش هتقوله غير عيوني ليك هههههههه ، بمرور الوقت اثبت لى راشد ان كل اصدقائي لا يملون من ملاحقته وكل واحده منهم بتقربلي بس علشان وكان دايماً يطلع صح وده سبب لى حالة من العزله تاني ومع مرور الترم الاول كانت بيني وبين راشد عدد كبير من المقابلات المنفرده جعلتني فريصه لتحرشه المستمر ولكن الغير مقصود نسبيا مره ايده على وسطي قال بيسندنى مره بيهرج وايده تلمس صدري وهلما جره، ومن هنا بدأت معركه الحب بينا وفي يوم جالي وهو عيونى سبقاه وقالهالى اخيراً، " بحبك " ـ كلما كنت بنتظرها منه من زمان قوي ولقتني بحضنه جامد وعيوني بتدمع وبقوله " بحبك قوي " وانا بضربه بدلع على كتفه عقاباً على تاخره فى اخبارى بحبه ، وتوالت اللقاءات وكانت الاحضان عاديه واصبحت القبلات ومص الشفايف عاديه لحد ما اصبح التقفيش عادي مره فى الجامعه فى القاعه او الحمامات المشتركه ومره فى حديقة العشاق وراى شجره نقعد بالساعات ندعك فى بعض لحد ما نسيح ومنقدرش نكمل وكان دايما يستنى لما اهدي خالص واظبط نفسي ونمشي وكان بيراعي مواعيدي وبيرتبلى كلامى لاهلى كانه بيمشيني بيرموت متحكم في في كل حركه اصبحت الامور ليست عاديه فقط بل رائعه، كل يوم بقي البوس والاحضان مرتين ثلاثه على مره او 2 او 3 مقابلات منفردين ، بمعني ادق كل ما يمسكنى لوحدي الاقيني بين حضنه وهو يشتغل في وانا ابادله اللى نفسي فيه بس مع البوس ودعك بزازي بايده بقي يزيد عليهم دعك طيزي وقرصها ويفلقهم عن بعض وطبعا فى الاخر بقي كسي سهل لايده توصله ويدعكه ويخليني اطير معه وانزل على الارض بين ايده بس كل ده من على الهدوم ومفيش اى حاجه تانيه كله من على الهدوم وكنت لحد الوقت ده ايدي مبتمسكش غير وشه وشعره وهو بيبوسنى وصدره وهو بيبعص في وبيدعك طيزي ويفلقهم عن بعض بايديه وايده وهو بيدعكلى كسي والغريب انه مطلبش منى ابدا انى اعمله حاجه او يعملنى او اى حاجه كنت اعمل اللى نفسي فيه انا وبس ...... انتهى الوقت فى الترم الثاني وجاءت الامتحانات وهو اصر انه لازم يودعني اخر يوم لازم يكون فى شقته اللى مأجرها بعيد عن المدينه الجامعية لانه مغترب وسوداني الاصل ومصري الجنسيه ، وكل ما احاول اقنعه بالعكس الاقي نفسي اقتنعت انى لازم اودعه وكانت وداع ليه ووداع لعذريتي معه وده اللى هنتابعه فى الحلقه الجايه ...... تابعوني

لا ارغمك على فعل شئ لكن ردودك هتزود النشاط وهتخلى القادم اميز
تحياتي ... واحترامي